نغمات الموسيقي العربية والحروف الموسيقية
الموسيقي هى لغة النغم، وبالطبع أى لغة فى العالم لابد أن يكون لها حروف هجائية، وأيضا لابد أن يكون لها قواعد. وهذا ما سنتناوله بالتفصيل فى هذا الموضوع. فمن حيث الحروف الموسيقية فهى: دو - رى - مى - فا - صول - لا - سي - دو، أما بالنسبة للقواعد الموسيقية فهى التراكيب بين الأصوات فى علم " الهارمونى الموسيقي " و " الكونترابونط " و " الفوجا " وخلاف ذلك من الفروع المختلفة فهى بمثابة البديع والبيان.
وأنغام الموسيقي هى عبارات لحنية تمتلك من المعانى ماهو لكلمات اللغات المعروفة أو المكتوبة، مع فارق أن فهم لغة الموسيقي يتعلق بالوجدان والروح، فى حين فهم اللغات الأخرى يتعلق بالقدرات العقلية والمنطق. وقواعد النغم هى أسس لابد أن يعرفها أدباء النغم كما يعرف أدباء اللغات المختلفة أصول النحو والبلاغة والبيان، وكذلك بناء الجمل وأعرابها، وعلم الصرف والممنوع من الصرف.
وأنغام الموسيقي هى عبارات لحنية تمتلك من المعانى ماهو لكلمات اللغات المعروفة أو المكتوبة، مع فارق أن فهم لغة الموسيقي يتعلق بالوجدان والروح، فى حين فهم اللغات الأخرى يتعلق بالقدرات العقلية والمنطق. وقواعد النغم هى أسس لابد أن يعرفها أدباء النغم كما يعرف أدباء اللغات المختلفة أصول النحو والبلاغة والبيان، وكذلك بناء الجمل وأعرابها، وعلم الصرف والممنوع من الصرف.
ولا غنى أبدا لأديب النغم عن أن يكون ذات خبرة بقواعد الموسيقي والتعرف على الأساليب المختلفة للتعبير الجيد فى اللحن الجميل. وإذن فالإنتاج الموسيقي هو عبارة عن أدبا منغما. حيث يلجأ الأديب إلى حروف السلم الموسيقي ويكون منها جملا موسيقية تخضع للقواعد التى ذكرناها، وتتحلى بالبديع والبيان اللحنى " الهارمونى " و " الكونترابنط " و " الفوجا ". ثم يخرج من كل ذلك معزوفات يسمونها " فانتازيا " أو كونشرتو " أو سيمفونية " وغيرها، حسبما أراد المؤلف وجاءت الموسيقي.
وهاهى حروف ونغمات السلم الموسيقي عددها سبعة نغمات، وتصمد حرفا حرفا على مدرج من خمس خطوط أفقية متوازية، ونعزفها ونعزف مكوناتها بالألات مثلا فنسمع الصوت الواحد غير الاخر، والفقره الواحدة مختلفة عن الأخرى جمالا. فلا يجد الوجدان والروح بدا من التمتع بهذه النغمات. وكل هذا جميل ولكن كيف نتعرف على معنى النغم ؟ هل يمكننا أن نلجأ إلى الطريقة المعتادة فى اللغات المختلفة فنجمع من أصوات السلم الموسيقي عددا من الحروف الموسيقية بعد أن نعطى لكل حرف دلالة معينة، وبذلك نحصل على كلمة موسيقية ذات معنى، فيكون صوت نغمة دو - مثلا - ترجمة تقابل حرف " الحاء " فى اللغة العربية، والصوت مي بيمول - يقابل حرف " الباء ".
وهاهى حروف ونغمات السلم الموسيقي عددها سبعة نغمات، وتصمد حرفا حرفا على مدرج من خمس خطوط أفقية متوازية، ونعزفها ونعزف مكوناتها بالألات مثلا فنسمع الصوت الواحد غير الاخر، والفقره الواحدة مختلفة عن الأخرى جمالا. فلا يجد الوجدان والروح بدا من التمتع بهذه النغمات. وكل هذا جميل ولكن كيف نتعرف على معنى النغم ؟ هل يمكننا أن نلجأ إلى الطريقة المعتادة فى اللغات المختلفة فنجمع من أصوات السلم الموسيقي عددا من الحروف الموسيقية بعد أن نعطى لكل حرف دلالة معينة، وبذلك نحصل على كلمة موسيقية ذات معنى، فيكون صوت نغمة دو - مثلا - ترجمة تقابل حرف " الحاء " فى اللغة العربية، والصوت مي بيمول - يقابل حرف " الباء ".
وبذلك نتمكن من أن نعزف كلمة " حب " بالموسيقى، وهل يصلح هذا ؟ وإن كان الأمر كذلك فهل يمكن أن يدل نفس النغم ونفس الترجمة على حروف كلمة " الحب " باللغة الإنجليزية ( Love ) وباللغة الفرنسية ( Amour )، هذا أمر لابد أن ننظر فيه. فقد إزدادت حروف الكلمة فى اللغات الأخرى عن اللغة العربية بينما " الحب " نفسه وقيمته ثابته وغير متغيره. وإذن لامفر من أن يفسح اللفظ اللغوى فى أى لغة كانت مكانا لتعبير اخر، تعبير شامل يحوى أسرار النفس وخبايا الروح ويقول لكل معانى وكلمات اللغات الأخرى كفاكى تداولا ! أما أنا فلى الصدق والسر أنا قادر على إعطاء العديد من التعابير لأنى أنا الموسيقي.
وبناء على ماسبق نبدأ فى تعلم دروس الموسيقي والعزف والتى أعتمدت فيها على منهج أكاديمي متخصص من المناهج الموسيقية، حتى تكون الفائدة كبيرة من خلال معلومة صحيحة مبنية على أسس دراسية وعلمية. ونتعرف على عنصرين أساسيين فى بداية تعلم الموسيقي، ألا وهما نغمات و حروف الموسيقي وطريقة العزف على الأوكتاف الموسيقي.
وبناء على ماسبق نبدأ فى تعلم دروس الموسيقي والعزف والتى أعتمدت فيها على منهج أكاديمي متخصص من المناهج الموسيقية، حتى تكون الفائدة كبيرة من خلال معلومة صحيحة مبنية على أسس دراسية وعلمية. ونتعرف على عنصرين أساسيين فى بداية تعلم الموسيقي، ألا وهما نغمات و حروف الموسيقي وطريقة العزف على الأوكتاف الموسيقي.
مسميات النغمات
تعتبر النغمات الموسيقية من أهم الأساسيات التى ينبغى على كل دارس مبتدئ للموسيقي أن يتعلمها. فلن تستطيع العزف الصحيح بدون معرفتك للنغمات والأسماء المختلفة لها وبدون حفظها بشكل جيد.وقد أعتدنا منذ الصغر على حفظ بعض من هذه الأسماء الخاصة بالنغمات الموسيقية، وهى ( دو - رى - مي - فا - صول - لا - سي - دو ). ولكن حان الوقت لكى نعرف من أين جائت هذه النغمات والحروف وهل يوجد تسميات اخرى للنغمات الموسيقية يمكن أن نستخدمها. وفى الحقيقة يوجد ثلاث تسميات أساسية للنغمات الموسيقية فى الموسيقى، ولكل منهم أهمية خاصة وأستخدام يختلف عن الاخر.
وفيما يلى شرح لأهم ثلاث تسميات للنغمات الموسيقية وأستخداماتها، إن الحروف الموسيقية السابق ذكرها والتى أعتدنا على نطقها هى ليست النغمات العربية للموسيقي، وانما قد جائت هذه الأسماء من الموسيقي الإيطالية والتى تعتبر أصل التسميات الموسيقية.
وتكتب بالحروف الإيطالية كالاتى ( Do - Re - Mi - Fa - Sol - La - Si - Do ). كذلك توجد أسماء اخرى للنغمات الموسيقيه فى الموسيقي العربية تقابل الأسماء السابق ذكرها فى الموسيقي الإيطالية، وهى تستخدم فى الموسيقي الشرقية الخاصة بنا كشرقيين ونعزف بها المقامات العربية الشرقية الأصيلة. وهذه النغمات الموسيقية العربية تسمى كالاتى ( راست - دوكاه - سيكاه - جهركاه - نوى - حسينى - عجم / أوج - كردان ).
وكل من هذه النغمات يقابل الحرف الخاص به من أسماء النغمات فى الموسيقي الإيطالية بحسب الترتيب الذى ذكرناه ، فمثلا نغمة " دو " تقابل فى الموسيقي العربية نغمة " راست "، ونغمة " ري " تقابل نغمة " دوكاه "، ونغمة " مي " تقابل نغمة " سيكاه "، ونغمة " فا " تقابل نغمة " جهركاه "، ونغمة " صول " تقابل نغمة " نوى ". ونغمة " لا " تقابل نغمة " حسينى "، ونغمة " سي " تقابل نغمة " عجم أو أوج "، وأخيرا نغمة " دو" فى الاوكتاف العالى تقابل نغمة " كردان ".
وأيضا توجد أسماء اخرى للنغمات الموسيقية وهى الأسماء الأنجيليزية والتى تعتبر هامة جدا فى عزف كوردات البيانو والعزف الغربى، وهذه الأسماء تكون كالاتى ( C - D - E - F - G - A - B ) وكل نغمة من هذه الحروف الانجيليزية تقابل اسم من اسماء النغمات الايطالية او العربية بالترتيب كالاتى، نغمة " C " تقابل نغمة " دو "، ونغمة " D " تقابل نغمة " رى "، ونغمة " E " تقابل نغمة " مي ". ونغمة " F " تقابل نغمة " فا "، ونغمة " G " تقابل نغمة " صول " ونغمة " A " تقابل نغمة " لا "، ونغمة " B " تقابل نغمة " سي "، واخيرا نغمة " دو " فى الاوكتاف العالى تقابل نغمة " C ".
وبهذا نكون قد تعرفنا على كل الأسماء الخاصة بالحروف والنغمات الموسيقية فى الموسيقي العربية و الإيطالية و الأنجيليزية.
الأوكتاف الموسيقي
ويعتبر الأوكتاف الموسيقي هو القالب الذى يستخدم لعزف كل أنواع الموسيقي سواء غربية أو شرقية. وهو عبارة عن مجموعه من المفاتيح الموسيقية البيضاء والسوداء الموجودة فى لوحة مفاتيح الأورج، ويتكون الاوكتاف الموسيقي من أثنى عشر نغمة موسيقية، منهم سبع نغمات تعزف على المفاتيح البيضاء و خمس نغمات تعزف على المفاتيح السوداء كالاتى: نغمات المفاتيح البيضاء وعددها سبعه تبدأ من نغمة " دو " ثم نكمل باقى النغمات بنفس ترتيب الحروف الموسيقية، فتكون النغمة الثانية من الاوكتاف هى نغمة " رى " وبعدها " مي " ثم " فا - صول - لا - سي " . وهكذا تعرفنا على النغمات السبع التى يتكون منها الاوكتاف والتى تعزف على المفاتيح البيضاء .
أما بخصوص النغمات الخمس التى تعزف على المفاتيح السوداء ، فهى تبدأ من المفتاح الأسود الذى يأتى بعد مفتاح نغمة " دو ". ويسمى هذا المفتاح " دو دييز أو رى بيمول " ، والمفتاح الأسود الثانى فى الأوكتاف الموسيقي هو المفتاح الذى يأتى بعد نغمة " رى " ويسمى " رى دييز أو مي بيمول ". والمفتاح الأسود الثالث فى الأوكتاف يأتى بعد نغمة " فا " ويسمى " فا دييز أو صول بيمول "، والمفتاح الأسود الرابع يأتى بعد نغمة " صول " ويسمى " صول دييز أو لا بيمول "، واخيرا المفتاح الأسود الخامس وهو يأتى بعد نغمة " لا " ويسمى " لا دييز أو سي بيمول ". وهكذا نكون قد تعرفنا على أولي الأساسيات لتعليم الموسيقي والعزف ألا وهى " النغمات الموسيقية " و " الأوكتاف الموسيقي ".
لمزيد من الشرح بالتفصيل شاهد هذا الفيديو:
إذن فالإرادة هى الينبوع الأول للنشاط الذهنى والإنسانى والموسيقى وبالتالى فهى التى تتحكم فى العقل والذهن. وبالتالى فأن التعبير يكون صادقا وأمينا تماما عندما يكشف عن الأرداة الحقيقية وهذا التعبير فى رأى الفيلسوف الألمانى لاتقوى عليه إلا هذه الفنون وفى مقدمتها " الفنون الموسيقية ". وكل هذه الفنون تعبر عن الإرادة ولكن بطريقة خاصة يلجأ فيها الفنان لأستخدام أشياء خارجة عن ذاته، ففنان المعمار يستخدم القواعد الهندسية والحجر، والشاعر يستخدم النماذج الفكرية والكلمات فيمس نبض القلب بتعابير ونسائم تزيده نبضا. أما الموسيقي وهى قمة الفنون فمادتها الأساسية هى النغمة وهى التى تعبر عن أعمق الأعماق بشكل مباشر وتعطى للأرادة معناها كاملة دون الأستعانه بأشياء أخرى.
وفى الحقيقة فأن الموسيقي تخص نفسها بمكانة فريدة لا يشاركها فيه أى فن أخر، فباقى الفنون تعبر عن ظلال الإرادة أما الموسيقي فيأتى تعبيرها عن الأصل مباشرة. إنها تعبر عن الإرادة التى تسيطر على كل شئ فى هذا الكون، حيث تعبر عن الحياة فى هدوئها وضوضائها، فى حزنها وفى فرحها، فى كل الصور التى يمكن أن تظهر فيها، هى السمو فى المعانى والتى تسرى إلى أعماق الشئ داخل النفس البشرية. وتأتى أنغامها فى الوجدان واضحة ومفهومة. هى من كل اللغات أكملها تعبيرا وأكثرها سرعة وفهما بالنسبة للعالم كله.
وليس هناك أى صعوبة فى إدارك المعنى الموسيقي عند الأنسان فهو يقتنع بكل معانيها كما لو كان قد أقتنع بالحل الصحيح فى العمليات الرياضية الحسابية. ومع هذا الإقتناع يمتلئ سرورا ممتاز ذو لون أبيض ، لا مجرد لذه حيوانية تهز كيانه ونفسه الداخلية. وذلك لأن فى الموسيقي جمالا روحيا ممتازا يلمسه من يحكم عليه بمقياس ومعايير جماليه، ومن خلال هذا المقياس سيجيئة المعنى العميق المعبر عن سر العالم.
لمزيد من الشرح بالتفصيل شاهد هذا الفيديو:
فلسفة الموسيقي
ويوجد فيلسوف ألمانى يدعى " شوبنهاور " قام بتحليل فلسفة الموسيقي وكشف عن سرها إلى درجة أدت إلى براعة التحليل وعمق المنظر ودقة الأحساس، يقول هذا الفيلسوف " لقد تعلمت كل الفنون الجميلة ومالكل فن من تعبير، فخرجت من ذلك بأن للفنون ميدانا غير ميدان العقل، وفهمت أن العقل قاصر فى التعبير عن إرادة الحياة ". وذلك لأن لكل كائن إرادة، وهذه الإرادة هى التى تتحكم فى العقل. نحن نريد نفس الشئ فنذهب نفكر فى كيفية الحصول عليه فتمتلئ الدنيا بالحيل والأختراعات، ويسجل التاريخ أن الحاجة أو " الإرادة هى أم الأختراع.إذن فالإرادة هى الينبوع الأول للنشاط الذهنى والإنسانى والموسيقى وبالتالى فهى التى تتحكم فى العقل والذهن. وبالتالى فأن التعبير يكون صادقا وأمينا تماما عندما يكشف عن الأرداة الحقيقية وهذا التعبير فى رأى الفيلسوف الألمانى لاتقوى عليه إلا هذه الفنون وفى مقدمتها " الفنون الموسيقية ". وكل هذه الفنون تعبر عن الإرادة ولكن بطريقة خاصة يلجأ فيها الفنان لأستخدام أشياء خارجة عن ذاته، ففنان المعمار يستخدم القواعد الهندسية والحجر، والشاعر يستخدم النماذج الفكرية والكلمات فيمس نبض القلب بتعابير ونسائم تزيده نبضا. أما الموسيقي وهى قمة الفنون فمادتها الأساسية هى النغمة وهى التى تعبر عن أعمق الأعماق بشكل مباشر وتعطى للأرادة معناها كاملة دون الأستعانه بأشياء أخرى.
وفى الحقيقة فأن الموسيقي تخص نفسها بمكانة فريدة لا يشاركها فيه أى فن أخر، فباقى الفنون تعبر عن ظلال الإرادة أما الموسيقي فيأتى تعبيرها عن الأصل مباشرة. إنها تعبر عن الإرادة التى تسيطر على كل شئ فى هذا الكون، حيث تعبر عن الحياة فى هدوئها وضوضائها، فى حزنها وفى فرحها، فى كل الصور التى يمكن أن تظهر فيها، هى السمو فى المعانى والتى تسرى إلى أعماق الشئ داخل النفس البشرية. وتأتى أنغامها فى الوجدان واضحة ومفهومة. هى من كل اللغات أكملها تعبيرا وأكثرها سرعة وفهما بالنسبة للعالم كله.
وليس هناك أى صعوبة فى إدارك المعنى الموسيقي عند الأنسان فهو يقتنع بكل معانيها كما لو كان قد أقتنع بالحل الصحيح فى العمليات الرياضية الحسابية. ومع هذا الإقتناع يمتلئ سرورا ممتاز ذو لون أبيض ، لا مجرد لذه حيوانية تهز كيانه ونفسه الداخلية. وذلك لأن فى الموسيقي جمالا روحيا ممتازا يلمسه من يحكم عليه بمقياس ومعايير جماليه، ومن خلال هذا المقياس سيجيئة المعنى العميق المعبر عن سر العالم.
بالتوفيق يا موسيقار .. شكرا جزيلا
إرسال ردحذفتحياتي لك وبالتوفيق
إرسال ردحذف
إرسال ردحذفتسلم يديك الغالي ولا تحرمنا من جديدك
تحياتى لك
حذفبالتوفيق أستاذنا...سعيدة جدا أني أتباعك وشكرا عالشرح السلس
إرسال ردحذفتحياتي لك وبالتوفيق 👍👍
حذفشكرا لك شرح راقى ومجهود ممتاز
إرسال ردحذفتحياتى لك
حذفوفقك الله أخي لبيب دروس مهمة و في المستوى المطلوب مبسطة و مفيدة لجميع المستويات، أخوك شعيب من المغرب
إرسال ردحذفتحياتي لك وبالتوفيق للجميع باذن الله
حذفشكرا استاذ بارك الله فيك جذاك الله الف خير
إرسال ردحذفمشكور .. بالتوفيق
حذفهذا هو الفن الأصيل
إرسال ردحذفومعني كلمة أصيل تعني الكثير
بارك الله فيك أستاذنا
ولكن للأسف والحسرة
نحن في زمن طاخ طيخ
وسمعني سلام البطيخ
وأقصد بهذا مهرجانات الخضار اللي بنسمعوه من بعض الأغاني المضروبة دون علم بأي شيء